.. مهما حاولوا التستر، بالأمر يبقى مآمرة جبانة!

قرأتُ لي ولكم: اعداد محمد انين

من صفحة ذ.صالح لكحل

وصول المنتخب لنصف النهاية فلتة من فلتات الزمان، وكان من الممكن الوصول للنهاية لكن
١ هل تعتقدون ان رفع راية فلسطين في كل المقابلات ستمر بسلام
٢ هل الاحتفال بالطقوس الاسلامية ستمر بسلام
٣هل رفع شعارات دينية ستمر بسلام
٤. هل ا قصاء بلجيكا واسبانيا والبرتغال سيمر بسلام
والحقيقة انه مهما الغينا نظرية المؤامرة لن نستطيع
والا فماذا يعني
١ حضور ماكرون وجلوسه بجانب انفانتينو وحديثه المستمر معه
٢ انسحاب امير قطر، لانه احس بشىء يحاك ضد المغرب
٣الغاء رحلات المشجعين في اخر لحظة
٤عدم تمكين الذين وصلوا بالتذاكر واعتصامهم بمطار الدوحة
٤ اختفاء التذاكر وبيعها في السوق السوداء، وربما تمكين الفرنسيين منها
٥الانحياز الواضح للحكم وحرمان المنتخب من ضربتي جزاء واضحة بشهادة خبراء التحكيم والصحافة الدولية، و حرمانه من عدة اخطاء قرب مربع العمليات.
لازلت اتذكر كيف تامر البرازيل والنرويج لحرمان المغرب من المرور الى الدور الثاني، ولاسكاته منح للمرحوم بلقولة ادارة المقابلة النهائيةوهذا لا يعني انه لم يكن ممتازا. وربما اتوقع بان التحكيم سيكون محايدا في مقابلة الترتيب، لتمكين المنتخب من احتلال المرتبة الثالثة مقابل سكوته عن المجزرة التحكيمية
ثمة اسباب اقتصادية وسياسية واستراتيجية وغيرها جعلت الفيفا تتامر لكي تصل المنتخبات الكبيرة للنهائي. اما المغرب بالنسبة اليها فقط وصل الئ السقف والئ خطوط حمراء لا ينبغي له تجاوزها، وفي نظر المتامرين انهم تساهلوا معه كثيرا والا فقد كان من الممكن اقصاؤه قبل الوصول الى النصف. انها لعبة الكبار في نظرهم، اما الصغار فيكفيهم تنشيط البطولة. ورغم انفهم سببقى المنتخب المغربي كبيرا بتاريخه،بلاعبيه،بمدربه،بجمهوره رغم كيد الكائدين

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *