غادر الناشط مصطفى دكار ليلة الاثنين 29 يوليوز أسوار سجن سيدي موسى بالجديدة بعد استفادته من عفو ملكي.
وعانق الناشط المجتمعي الحرية بعد قضاء ثلاثة أشهر ونصف خلف القضبان بعد أن آدين ابتدائيا بسنة ونصف سجنا نافذا بتهمة التحريض على الكراهية على خلفية تدوينات مناهضة للتطبيع.
وكان في استقبال مصطفى دكار أمام أبواب السجن وأمام بيته بأزمور عدد كبير من النشطاء وسكان أزمور.