متابعة خاصة
بتاريخ 13/10/2023 وبدار الشباب سيدي اسماعيل، اجتمعت فعاليات المجتمع المدني وقيادة الشبكة الوطنية برئاسة منسقها الأخ عبد الله زهيد رئيس هيأة تتبع قضايا المواطنين ومحاربة الفساد في الشبكة الوطنية لحقوق الانسان، ولاحظت الشبكة بعد حوار ونقاش مستفيض حول مشروع تهيئة تصميم الجماعة الترابية الجديد أنه تشوبه عدة نواقص، حددتها في نقاط :
/1 غياب مشروع واضح المعالم لسوق نموذجي.
/2 غياب مشروع واضح لمركز تجاري.
3/ تغييب مشروع المحطة الطرقية في خلق نواة حركة تجارية واقتصادية..
/4ملاحظة كم هائل من المساحات الخضراء وتسجيل اعتراض على طريقة التحايل والاستيلاء التي تمارس على المناطق الخضراء وتعطي نموذجا أنه تم انجاز منطقة خضراء واحدة من أصل 39 في التصميم السابق حسب دراسة مكتب الدراسات المكلف..
/5 ملاحظة غياب مؤسسات تعليمية جديدة للحد من ظاهرة الاكتظاظ والهدر المدرسي..
/6ملاحظة أن البناء العشوائي وصل من 62 هكتار إلى 71 هكتار حسب مكتب الدراسات المكلف..
/7 أن 14 %من الساكنة لا زالت غير مربوطة بالشبكة الوطنية للكهرباء..
8/ ملاحظة أن المسالك والطرقات تم تصغير عرضها من 25-30-40 و60 مترا الى 10-15-20 مترا وهو ما يعارض الرؤية السامية لصاحب الجلالة أعزه الله ونصره الذي يركز على ضرورة ترسيخ ثقافة عمرانية تحترم المعايير الدولية والحداثة (تهوئة- إضاءة- إنارة..) خصوصا ونحن على وشك تنظيم كاس افريقيا 2025 وكأس العالم 2030.
9/ ملاحظة أن 15٪ من الساكنة فقط من يستفيدون من تجميع النفايات في حين 85٪ يرمون نفاياتهم في غير محلها وما لذلك من انعكاسات بيئية سلبية وخطيرة .
10/ غياب مرافق لامتصاص غضب وبطالة الشباب التي تناهز 17,31٪ مما يهدد السلم الاجتماعي والأمن العام ( إنحراف الشباب وارتفاع نسبة الجريمة ).